التخطي إلى المحتوى الرئيسي

Production écrite: souvenir d'enfance


Souvenir d'enfance 1 

J'avais encore dix ans. Un soir vers six heures, je me promenais un jour avec mon frère dans les bois. Le ciel était bleu et un silence total régnait dans cet endroit.
Soudain, nous entendîmes un cri horrible. Je sursautai et me tournai vers l'origine du cri. J'avais la chair de poule et mon coeur battait très fort. D'abord, je ne vis rien. je m'approchais doucement et j'entendais une voix sourde qui appelait à l'aide:
"Au secours! Aidez-moi!". Alors, j'aperçus un grand fossé très profond. Je me penchai pour voir et je vis une petite fille de cinq ans qui pleurait. Alors, je l'aidai à sortir du fossé. Heureusement qu'elle n'était pas blessée. Ses parents n'étaient pas loin, mis ils n’avaient pas entendu le cri de la petite. Ils m'ont beaucoup remercié.


C'est un événement qui restera gravé dans ma mémoire.

Souvenir d'enfance 2 

Consigne: Un jour tes parents étaient absents. Tu étais seul dans ta chambre et tu as ressenti une grande peur. Raconte ce qui s'est passé en décrivant ta peur.
Je me souviens encore de ce soir-là comme si c'était hier. J'avais encore six ans quand mes parents me laissèrent dans ma chambre pour aller faire une commission et revenir rapidement. Mais à cause de la tempête, ils rentrèrent tard.
J'étais allongé dans mon lit en train de lire un conte de Mille et une nuits. Soudain, j'entendis un grand bruit qui me fit sursauter. Je me mis debout sans savoir que faire. Mes cheveux se dressèrent et j'avais la chair de poule. Mes jambes tremblaient. Mon cœur battait très fort. Je ressentis une panique incroyable. Après quelques secondes, je décidai de descendre l'escalier pour voir l'origine du bruit. Alors, je pris un balai et j'avançais à pas timides vers la cuisine. Quand je m'approchai de la porte, un chat miaula. Je fus soulagé. Le matou cherchait à manger dans le buffet et fit tomber une casserole. Je repris mon souffle et je revins dans ma chambre. Après un instant mes parents arrivèrent et je leur racontai l'histoire. Ils saluèrent mon courage et me donnèrent du chocolat. "Tu est devenu un homme Ahmed, désormais, je peux compter sur toi".
Je n'arrive jamais à oublier ce souvenir qui reste gravé dans m mémoire.




تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تلخيص رواية رجوع الى الطفولة للكاتبة ليلى ابو زيد الفصل الثاني "صفرو"

دراسة: رجوع إلى الطفولة للكاتبة: ليلى أبو زيد * ليلـــى أبو زيـــــد: كاتبة مغربية ولدت سنة 1950 في إحدى القرى المغربية عايشت مرحلة الاستعمار و انعكس ذلك في كتابتها خاصة في نص السيرة الروائية رجوع إلى الطفولة * تعريف السيرة الروائية: السيرة فن من الفنون الأدبية التي يسعى من خلالها- الكاتب- إلى التوقف عند أهم المحطات من حياته و قد تكون سيرة ذاتية يتحدث فيها الكاتب عن نفسه أو سيرة غيرية يتحدث فيها الكاتب عن غيره. و الكاتبة ليلى أبو زيد في هذا النص تكتب عن نفسها سيرة لكنها تصب المعاني و الأحداث الواقعية التي عايشتها خلال فترة مهمة من حياتها ألا وهي الطفولة تصب هذه المعاني في قالب و شكل روائي. * دلالة العنوان: رجوع إلى الطفولة يوحي العنوان قبل قراءة النص إلى أن الكاتبة تحاول أن تنبش في ذاكرتها لتبحث عن أحداث ميزت طفولتها و بقيت راسخة في ذاكرتها وأثرت في نفسيتها و قد تكون غيرت في مسار حياتها. و الإنسان من طبعه التذكر و استرجاع أشياء قد مضت مهما كانت سلبية أو إيجابية لذلك جاء العنوان مبتدئا بكلمة رجوع و من خصائص (الرجوع) التنقل و الحركة و تغيير الزمان و المكان و تجد...

تلخيص رواية رجوع الى الطفولة للكاتبة ليلى ابو زيد الفصل الرابع الرباط

تلخيص رواية رجوع الى الطفولة للكاتبة ليلى ابو زيد الفصل الرابع "الرباط" * ليلـــى أبو زيـــــد: كاتبة مغربية ولدت سنة 1950 في إحدى القرى المغربية عايشت مرحلة الاستعمار و انعكس ذلك في كتابتها خاصة في نص السيرة الروائية رجوع إلى الطفولة * تعريف السيرة الروائية: السيرة فن من الفنون الأدبية التي يسعى من خلالها- الكاتب- إلى التوقف عند أهم المحطات من حياته و قد تكون سيرة ذاتية يتحدث فيها الكاتب عن نفسه أو سيرة غيرية يتحدث فيها الكاتب عن غيره. و الكاتبة ليلى أبو زيد في هذا النص تكتب عن نفسها سيرة لكنها تصب المعاني و الأحداث الواقعية التي عايشتها خلال فترة مهمة من حياتها ألا وهي الطفولة تصب هذه المعاني في قالب و شكل روائي. * دلالة العنوان: رجوع إلى الطفولة يوحي العنوان قبل قراءة النص إلى أن الكاتبة تحاول أن تنبش في ذاكرتها لتبحث عن أحداث ميزت طفولتها و بقيت راسخة في ذاكرتها وأثرت في نفسيتها و قد تكون غيرت في مسار حياتها. و الإنسان من طبعه التذكر و استرجاع أشياء قد مضت مهما كانت سلبية أو إيجابية لذلك جاء العنوان مبتدئا بكلمة رجوع و من خصائص (الرجوع) التنقل و الحركة و ...

تلخيص رواية رجوع الى الطفولة للكاتبة ليلى ابو زيد الفصل الثالث "الدار البيضاء"

دراسة: رجوع إلى الطفولة للكاتبة: ليلى أبو زيد * ليلـــى أبو زيـــــد: كاتبة مغربية ولدت سنة 1950 في إحدى القرى المغربية عايشت مرحلة الاستعمار و انعكس ذلك في كتابتها خاصة في نص السيرة الروائية رجوع إلى الطفولة * تعريف السيرة الروائية: السيرة فن من الفنون الأدبية التي يسعى من خلالها- الكاتب- إلى التوقف عند أهم المحطات من حياته و قد تكون سيرة ذاتية يتحدث فيها الكاتب عن نفسه أو سيرة غيرية يتحدث فيها الكاتب عن غيره. و الكاتبة ليلى أبو زيد في هذا النص تكتب عن نفسها سيرة لكنها تصب المعاني و الأحداث الواقعية التي عايشتها خلال فترة مهمة من حياتها ألا وهي الطفولة تصب هذه المعاني في قالب و شكل روائي. * دلالة العنوان: رجوع إلى الطفولة يوحي العنوان قبل قراءة النص إلى أن الكاتبة تحاول أن تنبش في ذاكرتها لتبحث عن أحداث ميزت طفولتها و بقيت راسخة في ذاكرتها وأثرت في نفسيتها و قد تكون غيرت في مسار حياتها. و الإنسان من طبعه التذكر و استرجاع أشياء قد مضت مهما كانت سلبية أو إيجابية لذلك جاء العنوان مبتدئا بكلمة رجوع و من خصائص (الرجوع) التنقل و الحركة و تغيير الزمان و المكان و تجديد...